أحدث الأخبار مع #مجد القاسم


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- ترفيه
- روسيا اليوم
فنانة سورية شهيرة تعلن اعتزال تمثيل الدراما التلفزيونية
وفي منشور عبر حسابها الرسمي على "إنستغرام" أعلنت الممثلة السورية الشهيرة دانا مارديني اعتزالها " كممثلة في مجال التلفزيون"، مشيرة إلى أنها لن تعمل "بعد الآن في مجال التلفزيون، أيا كانت الشركة أو المحطة". وأوضحت مارديني أنها ستتابع مهنتها وشغفها "خارج هذا السياق"، وطلبت عدم التواصل مع عائلتها بهذا الشأن قائلة: "أنا من عائلة تحترم قرار الآخر، ولا تتدخل في شؤونه أيًا كانت". وأكدت الممثلة الشهيرة أن قرارها "ليس ردة فعل، ولا وليد اللحظة"، متابعة: "منذ سنوات وأنا أريد اعتزال التلفزيون.. فخورة بما قدّمت، واكتفيت إلى هنا". وقالت دانا متوجهة لمن وصفتهم بـ "المحبين والغوالي": "سأتابع في مهنتي، وأتابع النشر عن كل جديد، ابتداء من المكان إلى جديدي في السينما والمسرح، أو أي جديد بعد الاستقرار.. لكم منّي كل الحب". A post shared by دانا-مارديني/ Dana-Mardini (@danamardini__) دانا مارديني هي ممثلة سورية معروفة، وُلدت في 26 يونيو عام 1988 في دمشق، سوريا. تخرجت من المعهد العالي للفنون المسرحية في دمشق 2010-2011، وبرزت منذ بداياتها بأدوار درامية متميزة جعلتها من أبرز وجوه الجيل الجديد في الدراما السورية والعربية. A post shared by دانا-مارديني/ Dana-Mardini (@danamardini__)المصدر: RT أعرب المطرب السوري مجد القاسم عن تطلعه للغناء في بلده، لكن بعد استقرار الأوضاع، لافتا إلى أنه في عهد النظام السوري السابق كان على "قائمة المطلوب إعدامهم نتيجة تقرير ملفق عنه". نشر الممثل السوري مكسيم خليل في ستوري حسابه الرسمي عبر منصة "انستغرام" للتواصل الاجتماعي، صورة يعبر فيها عن وقفته التضامنية مع أهله في سوريا بعد أحداث السويداء. أفادت صحيفة "الأخبار" اللبنانية بأنه يتم تداول فكرة تصفية الفنان فضل شاكر من قبل متشددين دينيا في مخيم عين الحلوة الذي يقيم فيه منذ 12 عاما، وذلك بسبب تراجعه عن توبته عن الغناء. قدم الممثل السوري باسم ياخور رسالة اعتذار إلى الشعب السوري بسبب مواقفه وتصريحاته السابقة، ونفى تصريحات منسوبة إليه بأن "سوريا ذهبت ولن يعود إليها".


الإمارات اليوم
منذ 3 أيام
- ترفيه
- الإمارات اليوم
فنان سوري معروف: "نظام بشار حكمني إعدام بسبب صورة مع فلسطينيين من الـ48"
كشف فنان سوري معروف أنه في عهد النظام السوري السابق كان على "قائمة المطلوب إعدامهم نتيجة تقرير ملفق عنه". وقال أنه حسب التقرير كان متهماً بالتقاط صورة جمعته مع اسرائيليين. وأعرب المطرب السوري مجد القاسم عن تطلعه للغناء في بلده، "لكن بعد استقرار الأوضاع"، لافتا إلى أن سقوط النظام السابق "كان متوقعا بعد الفساد الذي رافق سنوات حكمه". وقال القاسم في حوار صحفي "كنت أغني في حفل بأحد فنادق الهرم في مصر، وجاء عدد من الجمهور لالتقاط صورة معي، وادعى كاتب التقرير في تقريره للأمن السوري أنهم إسرائيليون، بينما كانوا فلسطينيين من عرب 48". وقال الفنان السوري إنه وقع ضحية لنظام "ظالم وفاسد"، مضيفا: "كنت واحدا ممن نالهم هذا الظلم، فقد ظللت 9 سنوات لا أستطيع السفر إلى سوريا، لأن أحدهم كتب تقريرا ملفقا جعلني على قائمة المطلوب إعدامهم في ظل نظام فاشي ودموي، وعشت فترة كلها قلق وخوف". وكان القاسم منخرطا في الثورة عبر أغنياته الحماسية، حيث أوضح قائلا: "قدمت 7 أغنيات لسوريا من وقت الثورة، ثلاثا منها بعد سقوط نظام بشار الأسد، وهي أغنيات: بحبك يا سوريا، يا جنة من عند الرب، وسوريين". ولفت مجد القاسم إلى تطلعه للغناء في سوريا مجددا بالقول: "أنا متفائل بطبيعتي، لكن المهم استقرار الأوضاع أولا، وبعدها أتمنى الغناء في دمشق، وأتمنى لسوريا حكماً ديمقراطيا يعامل الناس سواسية، وأن يعيش السوريون في أمان بعد سنوات الخوف والرعب والفقد، وأن يتحسن الاقتصاد وتعود الحريات لأن الناس تعبت بما يكفي". جدير بالذكر أن اسم المطرب السوري اقترن بمشروع فيلم يتناول قصة حياة الفنان الراحل فريد الأطرش كان نقاد يرونه الأقدر والأنسب لبطولته، وهو فيلم كتبه الناقد السوري رفيق الصبان، غير أنه تعثر إنتاجيا. وتعليقا على ذلك، قال القاسم موضحا: "كان مشروعا لفيلم ثم قمنا بتحويله لمسلسل، وكنت متحمسا للغاية له، لأن حياة فريد الأطرش ثرية بالإنجازات الفنية والوقائع الدرامية، كما كان ورثة الفنان متحمسين، وعلى رأسهم فيصل بن فؤاد الأطرش، وقد حزنت لتوقف المشروع، لكن الخيرة فيما يختاره الله". وأضاف: "ما زلت متحمسا له، وأحتفظ بالسيناريو عندي، لأن اسم فريد الأطرش سيظل خالدا، وسيرته تستحق أن تُروى".


الشرق الأوسط
منذ 4 أيام
- ترفيه
- الشرق الأوسط
مجد القاسم: أتطلع للغناء في دمشق بعد استقرار الأوضاع
أكد المطرب مجد القاسم أنه يستعد لإحياء حفلات غنائية بالساحل الشمالي في مصر، بالإضافة إلى حفلات في هولندا خلال هذا الصيف، نافياً ما يتردد حول غيابه عن الحفلات، وقال في حواره لـ«الشرق الأوسط» إنه يتطلع للغناء في بلده سوريا، لكن بعد استقرار الأوضاع، وأوضح أنه في عهد النظام السوري السابق كان على «قائمة المطلوب إعدامهم نتيجة تقرير ملفق عنه». وأشار القاسم إلى أن «سقوط النظام كان متوقعاً بعد التنكيل والقتل والسجون والفساد الذي رافق سنوات حكمه»، وقال إنه قدم 7 أغنيات لسوريا منذ اندلاع الثورة وحتى سقوط نظام بشار الأسد. يؤكد القاسم أنه قدم أغنيات بلهجات مختلفة حققت قفزات في مشواره الفني (حسابه على {فيسبوك}) وكان مجد القاسم قد طرح عبر قناته على «يوتيوب» أخيراً أغنيتين له: الأولى رومانسية بعنوان «في دنيا الغرام»، من ألحانه، والثانية تميل إلى الشعبية بعنوان «استغنيتوا» من ألحان مستر تامر. ويقول عنهما: «الأغنية الأولى عن الحب والمشاعر الحلوة، وهذا اللون نفتقده ونحنُّ إليه، وقد أحببتها ولحنتها وسجلتها، أما الأغنية الثانية (استغنيتوا) فهي تماثل الأغنيات الشعبية الأصيلة، تتناول واقعنا الذي نعيشه لأن معظم الناس حين تنتهي مصالحهم عند أي شخص يختفون، فنحن نعيش في زمن المصالح». وعما إذا كانت هناك تجربة عاشها دفعته لتقديم هذه الأغنية، قال: «ليست تجربتي بل تجارب كل الناس وزمن نعيشه في واقعنا، بالتأكيد قد مر بحياتي هذه النوعية من البشر، لكنني من النوع المسالم، وأفضل الابتعاد عنهم، وأتجاوز أي مرارة يتركها، وأقول دائماً القادم أفضل». يتطلع مجد القاسم للغناء مجدداً بسوريا (حسابه على {فيسبوك}) ويؤكد القاسم حضوره بالحفلات الغنائية قائلاً: «لم أغب عن الحفلات، وهي عموماً صارت قليلة، لكن الحمد لله ما زلت موجوداً بها، فقد قدمت حفلاً مع هشام عباس كجيل التسعينات، وحضره أكثر من 8 آلاف متفرج، ولدَيّ حفلات هذا الصيف بالساحل الشمالي في مصر، وكذلك حفلات في هولندا». ثلاثون عاماً مضت منذ نصحه الموسيقار الراحل سيد مكاوي بالمجيء إلى مصر بعدما استمع لصوته وأعجب به، ولحن له أغنية «طير يا جناح الشوق»، لكنها لم تحقق رواجاً ينتظره مجد: «كانت أول أغنية في مصر لكنها كانت طربية فلم تأخذ حقها؛ لأن الغناء الشبابي كان سائداً في ذلك الوقت، لكن أول أغنية حققت نجاحاً لافتاً كانت (لحظة غرام) التي قدمتها عام 1995». القاسم على المسرح في بدايات مشواره (حسابه على {فيسبوك}) منذ اندلعت الثورة في سوريا كان مجد القاسم شريكاً بها بأغنياته الحماسية مثلما يؤكد: «قدمت 7 أغنيات لسوريا من وقت الثورة، ثلاثاً منها بعد سقوط نظام بشار الأسد، وهي أغنيات: (بحبك يا سوريا) و(يا جنة من عند الرب)، و(سوريين) من ألحاني وغنائي». يروي القاسم أنه وقع ضحية لنظام «ظالم وفاسد»، حسب وصفه، موضحاً: «كنت واحداً ممن نالهم هذا الظلم، فقد ظللت 9 سنوات لا أستطيع السفر إلى سوريا؛ لأن أحدهم كتب تقريراً ملفقاً جعلني على قائمة المطلوب إعدامهم في نظام فاشي ودموي، وعشت فترة كلها قلق وخوف، فقد كنت أغني في حفل بأحد فنادق الهرم، وجاء جمهور لالتقاط صورة معي، وادعى كاتب التقرير أنهم إسرائيليون، بينما كانوا فلسطينيون من عرب 48». يتطلع مجد القاسم للغناء مجدداً بسوريا، ويقول: «أنا متفائل بطبيعتي، لكن المهم استقرار الأوضاع أولاً، وبعدها أتمنى الغناء في دمشق، وأتمنى لسوريا حكماً ديمقراطياً يعامل الناس سواسية، وأن يعيش السوريون في أمان بعد سنوات الخوف والرعب والفقد، وأن يتحسن الاقتصاد وتعود الحريات لأن الناس تعبت بما يكفي». القاسم طرح أخيراً أغنية رومانسية بعنوان {في دنيا الغرام} (حسابه على {فيسبوك}) واقترن اسم المطرب السوري بمشروع فيلم يتناول قصة حياة الفنان الراحل فريد الأطرش كان نقاد يرونه الأقدر والأنسب لبطولته، وهو فيلم كتبه الناقد السوري الكبير رفيق الصبان، غير أنه تعثر إنتاجياً، يقول عنه: «كان مشروعاً لفيلم ثم قمنا بتحويله لمسلسل، وكنت متحمساً للغاية له؛ لأن حياة فريد الأطرش ثرية بالإنجازات الفنية والوقائع الدرامية، كما كان ورثة الفنان متحمسين، وعلى رأسهم فيصل بن فؤاد الأطرش، وقد حزنت لتوقف المشروع، لكن الخيرة فيما يختاره الله». رغم ذلك لا يزال مجد متحمساً لرحلة فريد الأطرش حسبما يؤكد: «ما زلت متحمساً له، وأحتفظ بالسيناريو عندي؛ لأن اسم فريد الأطرش سيظل خالداً، وسيرته تستحق أن تُروى». وخاض مجد القاسم تجربة وحيدة في التمثيل مع الفنانة سميرة عبد العزيز في فيلم «جحود قلب»، ومع تعثر مشروع فريد الأطرش رفض عروضاً تمثيلية في مسلسلات درامية، ومن شاركوا في هذه الأعمال صاروا نجوماً الآن، مثلما يقول: «ابتعادي عن التمثيل لم يكن قراراً صحيحاً، كان عليّ أن أجرب؛ لأن التمثيل مساند للغناء، كما فعل نجوم الغناء الكبار مثل محمد فوزي وعبد الحليم حافظ وفريد الأطرش، وفي الوقت الحالي أرى أن حمادة هلال يجمع بنجاح بين التمثيل والغناء». وقدم القاسم حفلات في مصر وتونس والمغرب والجزائر وسوريا وليبيا وفي جدة والرياض وقطر ودبي قبل سنوات، ويقول عنها: «أجيد الغناء بأكثر من لهجة عربية؛ كالشامي واللبناني والمصري والخليجي، وقد كان أول ألبوماتي الغنائية تضمن أغنيات بلهجات خليجية مختلفة». ويؤكد أن هناك أغنيات بلهجات مختلفة حققت قفزات في مشواره الفني، منها «غمّض عينيك»، و«لحظة غرام»، و«قلبك»، و«اسمع بقى». وبشأن مدى حصوله على فرصة عادلة بصفته مطرباً في مصر يقول: «أؤمن تماماً أن الله هو الذي يقسم الأرزاق لكل إنسان، ويعطيه جانباً يتفوق فيه، قد يكون هناك أمور كنت أتمنى عملها ولم تحدث، لكن الله لم يردها لي، وثقتي أنه دائماً يختار لنا الخير، وهناك خطوات يبعدنا الله عنها لأنها قد تكون مصدر أذى لنا، وفي مصر لم أشعر أبداً إلا أنني مصري وجنسيتي الروحية مصرية، فقد عشت بها أكثر مما عشت في بلدي، والحمد لله أنه أعطانا كثيراً من حب الناس والنجاح والعمل، وقد يعوض الإنسان في صحته وأولاده، فليس الغناء هو كل شيء. وأفخر أنني لم أقدم فناً مبتذلاً، وليس في حياتي ما أخجل منه»، على حد تعبيره. وللفنان السوري مجد القاسم ثلاثة أبناء يدرسون في الجامعات المصرية، هم: مؤيد ولجين وجود، ويتمتعون بمواهب لكنهم يرفضون الاحتراف، حسبما يؤكد.